تعيش المحادثات في
عصرنا الحديث تحت تأثير غريب، حيث يظهر بعض الأفراد وكأنهم يتناولون جرعة يومية من "حبوب منع الفهم" يتسارع الحديث بينهم، ولكن يفتقد إلى العمق والمعنى، كما لو كانت أفكارهم تطفو على سطح الحديث بدون أي اتصال حقيقي
تتساءل العقول الفضولية: هل هناك تأثير